كانت ليلى ماشية بالغابة بنص الليل و رايحة لعند نانتها مثل في كل
الحكايات والذئب ( المسكين ) وقفها لليلى وسألها لوين رايحة يا ليلى ؟وردت عليه ليلى : وانت اش دخلك ولاك بهيم …
اش عم بتساوي هون بنصاص الليالي ؟؟؟
وليش عم بتسألني لوين رايحة
؟؟
ولي عليك حيوان ..
ان شاء الله بتعفسك سيارة بلا نمرة وبلا شوفير يا رزيل يا مبهدل يا
قليل
الحيا
ما عندك خوات كني …
صح قليل حس ووقح … تفوة عليك
ومسكت ليلى الذئب من ادنو وشلفتو 7 متار وتابعت المسير لعند نانتها هون ..
الذئب لقاها كبيرة كتير بحقوا وقال لحالوا: هلق بنت فصعونة مابتطلع
بطول
أجري تشرشحني هيك في وصط الغابة قدام الحيوانات الرايحة واللي جاي
وأنا الذئب اضروب واطراح ..
طيب يا ليلى ..
انا راح بفرجيكي إذا ما بفشل حنكك وإيه
المهم يا سادة يا كرام ..
راح الذئب أخد تكسي وطيران على بيت نانتها لليلى من شان يصل قبلى ..
دق الجرس ..
قامت سألت العجوز اللي ورا الباب : مينو هاد عم بيدق علي الباب ؟
جاوب الذئب : أنا ليلى
افتحيلي نانا.
وأول ما فتحتلوا البابا طلع فيها بنظرة شريرة من طرف عينو
وقلى : يبلاكي بقتلك شو قدك جدبة مين ما قلك انا ليلى بتفتحيلوالباب ..
لكن شلون بيقولو عليكي ذكية وحربوقة ؟؟(تسائل الذئب)
وركد وراها من غرفة لغرفة من غرفة لغرفة
وهي عم بتصييح وتولول ….
وكل ما تجي بدها تفتح تمها لتحكي يجرقها الذئب بالكف على بوزا …
وبالأخير حصرها بزاوية الاوضة وقلها : حاج تبعقي ختيارة الجن ….
وأكلا ها .
وفي نفس اللحظة أنفتح باب المصعد وظهرت ليلى و سمعت الصراخوالعياط صادر من البيت ..
وباب الزقاق مفتوح فـ نطت نط لجوا البيت وشافت الذئب بعد ما أكل الجدة
المسكينة ..
فخاطبها الذئب مستهزئاً : يلا ورجيني إش راح تعملي هلق .. هههههههه
وردت عليه ليلى والشرار عم بيطير من عينيها : إيه انا اللي
بورجيك يا
صقاقي يا لقلوق ..
واستلت ليلى من تحت البلوزة على خصرها سكينة طولها 20 سم وشرحت الذئب بها وقطعت أوصاله حتى خرجت نانتها من بطن الذئب .
وهنا كانت المفاجأة حين صرخت ليلى : نانااااااااااا ….
العمى أنتي مانك نانتي ..
منو انتي وأش عم بتساوي هون ؟؟
وأجابت العجوز بدهشة : عرفتك ..
مو أنتي ليلى بنت بنت جارتي أم عبدو اللي بالطابق الرابع؟
فأجابت ليلى متسائلة : ليش نحن باينو طابق ؟
وردت العجوز : هاد الطابق التالت …
بس الأصنصير متشرك وبدال ما يطلع عالطابق الرابع عم بيوقف بالطابق
التالت ..
فأجابت ليلى معتذرة : ييه عدم اللامؤاخذة حجة ..
بس ما أكون أزعجتك ..
مزبوط أنا ليلى وجيي عند نانتي ..
بس معناتا كل الحق عالأصنصير … كرمال النبي ما تواخذيني
يا حجة ..
وهلق بنظفلك البيت وبخليه متل الليرة .
وقامت ليلي بتنظيف البيت من الجثة ودماء الذئب ووضعتها في كيس
الزبالة وشلفتو من عالبلكون (حفاظاًَ على التقاليد) .
وثم أخذت ليلى سلتها ودخلت في المصعد متوجهةً إلى بيت نانتها ..
وتوتة توتة .. خلصت الحتوتة.
الحكايات والذئب ( المسكين ) وقفها لليلى وسألها لوين رايحة يا ليلى ؟وردت عليه ليلى : وانت اش دخلك ولاك بهيم …
اش عم بتساوي هون بنصاص الليالي ؟؟؟
وليش عم بتسألني لوين رايحة
؟؟
ولي عليك حيوان ..
ان شاء الله بتعفسك سيارة بلا نمرة وبلا شوفير يا رزيل يا مبهدل يا
قليل
الحيا
ما عندك خوات كني …
صح قليل حس ووقح … تفوة عليك
ومسكت ليلى الذئب من ادنو وشلفتو 7 متار وتابعت المسير لعند نانتها هون ..
الذئب لقاها كبيرة كتير بحقوا وقال لحالوا: هلق بنت فصعونة مابتطلع
بطول
أجري تشرشحني هيك في وصط الغابة قدام الحيوانات الرايحة واللي جاي
وأنا الذئب اضروب واطراح ..
طيب يا ليلى ..
انا راح بفرجيكي إذا ما بفشل حنكك وإيه
المهم يا سادة يا كرام ..
راح الذئب أخد تكسي وطيران على بيت نانتها لليلى من شان يصل قبلى ..
دق الجرس ..
قامت سألت العجوز اللي ورا الباب : مينو هاد عم بيدق علي الباب ؟
جاوب الذئب : أنا ليلى
افتحيلي نانا.
وأول ما فتحتلوا البابا طلع فيها بنظرة شريرة من طرف عينو
وقلى : يبلاكي بقتلك شو قدك جدبة مين ما قلك انا ليلى بتفتحيلوالباب ..
لكن شلون بيقولو عليكي ذكية وحربوقة ؟؟(تسائل الذئب)
وركد وراها من غرفة لغرفة من غرفة لغرفة
وهي عم بتصييح وتولول ….
وكل ما تجي بدها تفتح تمها لتحكي يجرقها الذئب بالكف على بوزا …
وبالأخير حصرها بزاوية الاوضة وقلها : حاج تبعقي ختيارة الجن ….
وأكلا ها .
وفي نفس اللحظة أنفتح باب المصعد وظهرت ليلى و سمعت الصراخوالعياط صادر من البيت ..
وباب الزقاق مفتوح فـ نطت نط لجوا البيت وشافت الذئب بعد ما أكل الجدة
المسكينة ..
فخاطبها الذئب مستهزئاً : يلا ورجيني إش راح تعملي هلق .. هههههههه
وردت عليه ليلى والشرار عم بيطير من عينيها : إيه انا اللي
بورجيك يا
صقاقي يا لقلوق ..
واستلت ليلى من تحت البلوزة على خصرها سكينة طولها 20 سم وشرحت الذئب بها وقطعت أوصاله حتى خرجت نانتها من بطن الذئب .
وهنا كانت المفاجأة حين صرخت ليلى : نانااااااااااا ….
العمى أنتي مانك نانتي ..
منو انتي وأش عم بتساوي هون ؟؟
وأجابت العجوز بدهشة : عرفتك ..
مو أنتي ليلى بنت بنت جارتي أم عبدو اللي بالطابق الرابع؟
فأجابت ليلى متسائلة : ليش نحن باينو طابق ؟
وردت العجوز : هاد الطابق التالت …
بس الأصنصير متشرك وبدال ما يطلع عالطابق الرابع عم بيوقف بالطابق
التالت ..
فأجابت ليلى معتذرة : ييه عدم اللامؤاخذة حجة ..
بس ما أكون أزعجتك ..
مزبوط أنا ليلى وجيي عند نانتي ..
بس معناتا كل الحق عالأصنصير … كرمال النبي ما تواخذيني
يا حجة ..
وهلق بنظفلك البيت وبخليه متل الليرة .
وقامت ليلي بتنظيف البيت من الجثة ودماء الذئب ووضعتها في كيس
الزبالة وشلفتو من عالبلكون (حفاظاًَ على التقاليد) .
وثم أخذت ليلى سلتها ودخلت في المصعد متوجهةً إلى بيت نانتها ..
وتوتة توتة .. خلصت الحتوتة.