منذ سنوات رفعت شركة الزيت العربية قضايا على أكثر من خمسين موظفا كويتيا من عمليات الخفجي المشتركة
بادعاء أن الموظفين حصلوا على مبالغ أكثر من حقهم فى قضية فرق العملة
التي كان يحصل عليها اليابانيون منذ عام 1978 و لم يحصل الكويتيون على تعويض إلا منذ عام 1992
و بعد أربع سنوات فى المحاكم
الطامة الكبرى أن من حــدد المبالغ الممنوحة للكويتيون هم اليابانيون ، و هم من أودع المبالغ
فى إدارة التنفيذ لكل مستحق
( اليابانــــــــي هــو الخصــم و الحـــكم )
و لكن المسألة لعبة محامين
و الموظفين ليس لديهم دراية بخطورة أوضاعهم و إمكانية منعهم من السفر إلى الخفجي
إن صدرت عليهم أحكام بارجاع المبالغ
و النقابة ليس لها هـــم إلا ...........
و لكن إذا عرف السبب بطل العجب
فقد كان الأخ رئيس النقابة يحصل على دعـــم ســـنوي من اليابانيين للنقابة
بادعاء أن الموظفين حصلوا على مبالغ أكثر من حقهم فى قضية فرق العملة
التي كان يحصل عليها اليابانيون منذ عام 1978 و لم يحصل الكويتيون على تعويض إلا منذ عام 1992
و بعد أربع سنوات فى المحاكم
الطامة الكبرى أن من حــدد المبالغ الممنوحة للكويتيون هم اليابانيون ، و هم من أودع المبالغ
فى إدارة التنفيذ لكل مستحق
( اليابانــــــــي هــو الخصــم و الحـــكم )
و لكن المسألة لعبة محامين
و الموظفين ليس لديهم دراية بخطورة أوضاعهم و إمكانية منعهم من السفر إلى الخفجي
إن صدرت عليهم أحكام بارجاع المبالغ
و النقابة ليس لها هـــم إلا ...........
و لكن إذا عرف السبب بطل العجب
فقد كان الأخ رئيس النقابة يحصل على دعـــم ســـنوي من اليابانيين للنقابة