الوالى
بـترولـي نشيط
أسلحة أميركية للكويت بـ1.3 مليار دولار
أعلنت إدارة الرئيس الاميركي جورج بوش خططا لبيع انظمة متطورة مضادة للصواريخ الى الإمارات والكويت بقيمة إجمالية محتملة تبلغ حوالي 10.4 مليارات دولار.
والصفقات ستكون الأكبر في مسعى أميركا لدعم قدرات الدول العربية الخليجية بما في ذلك السعودية في مقابل إيران وسوريا والقاعدة وحزب الله.
وأبلغت وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» الكونغرس ان الامارات العربية طلبت شراء حوالي 288 من صواريخ باتريوت باك -3 والمعدات المرتبطة بها تصل قيمتها الى 9 مليارات دولار.
وقال البنتاغون في اخطار منفصل الى الكونغرس ان الكويت طلبت شراء 80 من صواريخ باك -3 وباك -2 ومعدات الدعم الارضية تصل قيمتها الى 1.36 مليار دولار.
وقال البنتاغون ان صفقة صواريخ باتريوت باك -3 المقترحة «ستعزز فعالية وقدرات العمليات لشريك محتمل في الائتلاف وستقلل الاعتماد على القوات الاميركية في المنطقة وستدعم عمليات الائتلاف التي ربما تقوم بها الولايات المتحدة مع دولة الإمارات العربية».
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ان الصفقات المقترحة جزء من استراتيجية ادارة بوش التي اعلنت اواخر يوليو لتعزيز الامن في الخليج.
وقالت وزيرة الخارجية الاميركية كوندليزا رايس في ذلك الوقت ان ان الهدف هو «تعزيز قوى الاعتدال ودعم استراتيجية اوسع لمكافحة التأثيرات السلبية للقاعدة وحزب الله وسوريا وإيران».
والاخطارات التي ترسلها الادارة الى الكونغرس عن صفقات اسلحة محتملة هي إجراء يمليه القانون. وهي لا تعني ان صفقة أبرمت. ويملك الكونغرس سلطة وقف أية صفقة مقترحة.
ووافقت ادارة بوش على التأجيل لمدة شهر لاخطار الكونغرس بخطط لبيع السعودية صفقة أسلحة من المتوقع ان تتضمن معدات من صنع شركة بوينغ مصممة لجعل القنابل أكثر دقة في اصابة اهدافها.
أعلنت إدارة الرئيس الاميركي جورج بوش خططا لبيع انظمة متطورة مضادة للصواريخ الى الإمارات والكويت بقيمة إجمالية محتملة تبلغ حوالي 10.4 مليارات دولار.
والصفقات ستكون الأكبر في مسعى أميركا لدعم قدرات الدول العربية الخليجية بما في ذلك السعودية في مقابل إيران وسوريا والقاعدة وحزب الله.
وأبلغت وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» الكونغرس ان الامارات العربية طلبت شراء حوالي 288 من صواريخ باتريوت باك -3 والمعدات المرتبطة بها تصل قيمتها الى 9 مليارات دولار.
وقال البنتاغون في اخطار منفصل الى الكونغرس ان الكويت طلبت شراء 80 من صواريخ باك -3 وباك -2 ومعدات الدعم الارضية تصل قيمتها الى 1.36 مليار دولار.
وقال البنتاغون ان صفقة صواريخ باتريوت باك -3 المقترحة «ستعزز فعالية وقدرات العمليات لشريك محتمل في الائتلاف وستقلل الاعتماد على القوات الاميركية في المنطقة وستدعم عمليات الائتلاف التي ربما تقوم بها الولايات المتحدة مع دولة الإمارات العربية».
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ان الصفقات المقترحة جزء من استراتيجية ادارة بوش التي اعلنت اواخر يوليو لتعزيز الامن في الخليج.
وقالت وزيرة الخارجية الاميركية كوندليزا رايس في ذلك الوقت ان ان الهدف هو «تعزيز قوى الاعتدال ودعم استراتيجية اوسع لمكافحة التأثيرات السلبية للقاعدة وحزب الله وسوريا وإيران».
والاخطارات التي ترسلها الادارة الى الكونغرس عن صفقات اسلحة محتملة هي إجراء يمليه القانون. وهي لا تعني ان صفقة أبرمت. ويملك الكونغرس سلطة وقف أية صفقة مقترحة.
ووافقت ادارة بوش على التأجيل لمدة شهر لاخطار الكونغرس بخطط لبيع السعودية صفقة أسلحة من المتوقع ان تتضمن معدات من صنع شركة بوينغ مصممة لجعل القنابل أكثر دقة في اصابة اهدافها.