كلمـ ولو جبر خاطر ـه
بـترولـي نشيط جدا
علمتهم وشلون الأهداف تنصاب
ولما سواعدهم قوة صوبوني
عشاني أصغرهم عمر صاروا أحزاب
عشاني أصدقهم قصيد ظلموني
إلي نجاح اسمي زرع فيهم أنياب
حتى النصيحة ما بغم ينصحوني
طالب نصيحة كني طالب رقاب
وهي نصيحة كيف لو زوجوني
تضاربت من دوني عقول والباب
واجد بغوا غيري وواجد بغوني
اقفل هدب تسهر على شعري أهداب
كني حبست رقادهم في جفوني
لو شفتهم واحد يشفوني أسراب
من وين ما لقوا نظرهم لقوني
اثري وجودي بينهم محرق أعصاب
ومزعل بعضهم من بعض لو طروني
يا كبري بعيني وأنا توني شاب
واهم كتاب الشعر حاربوني
حتى ولو يهوي على نجمي شهاب
يكفيني إن اسمي كبير بعيوني
قد قال أبوي إن هبتهم قول ما أهاب
لو يقدرونك قول ما تقدروني
ما دام قبري محتضن راس مرقاب
على كثر ما تقدرون ادفنوني
لو ماني بذيب أنهشت عظمي ذياب
لو ما قدرت اثبت وجودي لغوني
لو ما سكنت وجيههم مت بغياب
لو ما عرفت امحي ورقهم محوني
كل ما طرالي منظر مريب وارتاب
كان الوحيد إلي يحرك شجوني
قبلة صلاة وذكر وخشوع وكتاب
وامي على سجادة النور دوني
تدعي لي الله يفتح بوجهي أبواب
تتوسله بأشده يكون عوني
من كثر ما خفاقها بادعى ذاب
صارت تحس إن زملاي كرهوني
بشرتها يمه معي ربع وأصحاب
ماني إلحالي واجد إلي يبوني
من يوم ما حاز قلمي كل الأقاب
قلبتهم في دفتري وحفظوني
وإعجابهم فيني ما هو بايت إعجاب
بأسلوبي بشرحي بطرحي بلوني
لو قلت عن نفسي بشر صرت كذاب
لو قلت دمي من ذهب صدقوني
لو بيدهم كان زرعوا دربي أعشاب
لو كيفهم يتشبهون يشبهوني
من كثر ما صاروا من طبوعي قراب
حتى بلبسه شمغهم قلدوني
لو طالوا لهدمي مناسيب وأطناب
كان وغلاتك من زمان هدموني
مادام حطم فيني عيوب وأسباب
جنبت عنهم مثل ما جنبوني
أصلا لو إن في خوتي شي ينعاب
ذبحت نفسي قبل ما يذبحوني
أنا يدي لو ما كست متني ثياب
نذر علي اقطع يدي من متوني
مو عيب أجي ولا أشوف ترحاب
العيب لو إني رجعن إمدعوني
ما دمت أجي ولا يحسبولي حساب
حرمت أروح إذا يبوني يجوني
ولما سواعدهم قوة صوبوني
عشاني أصغرهم عمر صاروا أحزاب
عشاني أصدقهم قصيد ظلموني
إلي نجاح اسمي زرع فيهم أنياب
حتى النصيحة ما بغم ينصحوني
طالب نصيحة كني طالب رقاب
وهي نصيحة كيف لو زوجوني
تضاربت من دوني عقول والباب
واجد بغوا غيري وواجد بغوني
اقفل هدب تسهر على شعري أهداب
كني حبست رقادهم في جفوني
لو شفتهم واحد يشفوني أسراب
من وين ما لقوا نظرهم لقوني
اثري وجودي بينهم محرق أعصاب
ومزعل بعضهم من بعض لو طروني
يا كبري بعيني وأنا توني شاب
واهم كتاب الشعر حاربوني
حتى ولو يهوي على نجمي شهاب
يكفيني إن اسمي كبير بعيوني
قد قال أبوي إن هبتهم قول ما أهاب
لو يقدرونك قول ما تقدروني
ما دام قبري محتضن راس مرقاب
على كثر ما تقدرون ادفنوني
لو ماني بذيب أنهشت عظمي ذياب
لو ما قدرت اثبت وجودي لغوني
لو ما سكنت وجيههم مت بغياب
لو ما عرفت امحي ورقهم محوني
كل ما طرالي منظر مريب وارتاب
كان الوحيد إلي يحرك شجوني
قبلة صلاة وذكر وخشوع وكتاب
وامي على سجادة النور دوني
تدعي لي الله يفتح بوجهي أبواب
تتوسله بأشده يكون عوني
من كثر ما خفاقها بادعى ذاب
صارت تحس إن زملاي كرهوني
بشرتها يمه معي ربع وأصحاب
ماني إلحالي واجد إلي يبوني
من يوم ما حاز قلمي كل الأقاب
قلبتهم في دفتري وحفظوني
وإعجابهم فيني ما هو بايت إعجاب
بأسلوبي بشرحي بطرحي بلوني
لو قلت عن نفسي بشر صرت كذاب
لو قلت دمي من ذهب صدقوني
لو بيدهم كان زرعوا دربي أعشاب
لو كيفهم يتشبهون يشبهوني
من كثر ما صاروا من طبوعي قراب
حتى بلبسه شمغهم قلدوني
لو طالوا لهدمي مناسيب وأطناب
كان وغلاتك من زمان هدموني
مادام حطم فيني عيوب وأسباب
جنبت عنهم مثل ما جنبوني
أصلا لو إن في خوتي شي ينعاب
ذبحت نفسي قبل ما يذبحوني
أنا يدي لو ما كست متني ثياب
نذر علي اقطع يدي من متوني
مو عيب أجي ولا أشوف ترحاب
العيب لو إني رجعن إمدعوني
ما دمت أجي ولا يحسبولي حساب
حرمت أروح إذا يبوني يجوني