ان المتابع للاحداث الأخيره للنقابه وأعضائها يلاحظ انه غلب عليها مبدأ أذا أختلفت أنا وأنت في موضوع فأنت العدو
اللدود لي وهذا أكبر خطأ وقع فيه محمد مساعد ومن معه حين تشكل المجلس من قائمة المسار والقائمة العماليه
حيث أن هذا التشكيل الذي كان غير متوقع بدايه الشراره متبوع بترشيح بعض أعضاء هذا المجلس الى مجلس الاتحاد
العام لنقابات البترول الذي كان المجلس النقابه غير راضي على ترشيح أنفسهم مع العلم انه يحق لهم الترشيح مما
حدا المجلس الى معاقبتهم هم وزملائهم (خمس أعضاء من قائمة العماليه ) وعمل المجلس على فصلهم من
المجلس والكل يعلم ان عملية الفصل غير قانوني جملة" وتفصيلا" حيث أن اللائحه الداخليه تقول أنه لا يحق لمجلس
النقابه فصل أي عضو الا بالعوده لعقد جمعية العموميه وكانت هذه الحادثه أدخلة العمل النقابي في شركتنا الى النفق
المظلم , مع العلم أنهم كانوا يحضرون الجلسات ولم يتم تسجيل الحظور لهم حتى كان حجة النقابه أنه سبب الفصل
هو الغياب وهذا نوع من التحايل على القوانين وهذا الموضوع في المحاكم وأنتم تعرفون أن هذه المشاكل تأخذ الوقت
والجهد الكثير الذي لو أستغل في حل مشاكل العمال لكان أحس . والتخبط الثاني هي مشاكل محمد مساعد مع
عبدالله طالب على رئاسة الاتحاد العام وفي كل يوم نقرأ في الجرايد هذا يحارب هذا وهذا ينزل بيان والآخر ينزل بيان
ينافي الأول وصرنا في دوامه لا نهايه لها .والتخبط الأكبر هو الجمعيه العموميه التي عقدة في تاريخ 12 نوفمبر 2007
مع العلم أن مجموعه من الأعضاء تقدموا بطلب عقد جمعيه عموميه غير عاديه ولكن رفضوا أن يستلموا منهم الطلب
بدون ابداء السبب مع العلم ليس لهم الحق برفض الطلب وعند علم المجلس بأن تم تحديد موعد الجمعيه العموميه
الغير العاديه في 13 نوفمبر 2007 , تعمد المجلس أعلان عقد الجمعيه بتاريخ 12 نوفمبر 2007 للخبطة الأوراق وحصل
ما حصل في الجمعيه العموميه الغير العاديه في 13 نوفمبر 2007 من هرج ومرج يخجل الشخص من ذكرها لان مثل
هذي الأحداث لا تحصل الا في رياض الأطفال وهذه التصرفات ليست من سمات الرجال والقاده المفروض ان يتسموا
بنوع من حسن التصرف وأصبح مسرح النقابه حلبة مصارعه وكان محمد مساعد نجمها بدون منازع قد أعتدى حتى
على أعضاء اللجنه المنظمه بحجة أن مجلس الأتحاد غير معترف به من طرفه مع العلم أن موضوع الأتحاد العام قد فصل
فيه المحكمه بحكم نهائي لصالح عبدالله طالب .وحالنا اليوم ينطبق علينا المثل ( لا طبنا ولا غدا الشــــــــــــــــر ).
اللدود لي وهذا أكبر خطأ وقع فيه محمد مساعد ومن معه حين تشكل المجلس من قائمة المسار والقائمة العماليه
حيث أن هذا التشكيل الذي كان غير متوقع بدايه الشراره متبوع بترشيح بعض أعضاء هذا المجلس الى مجلس الاتحاد
العام لنقابات البترول الذي كان المجلس النقابه غير راضي على ترشيح أنفسهم مع العلم انه يحق لهم الترشيح مما
حدا المجلس الى معاقبتهم هم وزملائهم (خمس أعضاء من قائمة العماليه ) وعمل المجلس على فصلهم من
المجلس والكل يعلم ان عملية الفصل غير قانوني جملة" وتفصيلا" حيث أن اللائحه الداخليه تقول أنه لا يحق لمجلس
النقابه فصل أي عضو الا بالعوده لعقد جمعية العموميه وكانت هذه الحادثه أدخلة العمل النقابي في شركتنا الى النفق
المظلم , مع العلم أنهم كانوا يحضرون الجلسات ولم يتم تسجيل الحظور لهم حتى كان حجة النقابه أنه سبب الفصل
هو الغياب وهذا نوع من التحايل على القوانين وهذا الموضوع في المحاكم وأنتم تعرفون أن هذه المشاكل تأخذ الوقت
والجهد الكثير الذي لو أستغل في حل مشاكل العمال لكان أحس . والتخبط الثاني هي مشاكل محمد مساعد مع
عبدالله طالب على رئاسة الاتحاد العام وفي كل يوم نقرأ في الجرايد هذا يحارب هذا وهذا ينزل بيان والآخر ينزل بيان
ينافي الأول وصرنا في دوامه لا نهايه لها .والتخبط الأكبر هو الجمعيه العموميه التي عقدة في تاريخ 12 نوفمبر 2007
مع العلم أن مجموعه من الأعضاء تقدموا بطلب عقد جمعيه عموميه غير عاديه ولكن رفضوا أن يستلموا منهم الطلب
بدون ابداء السبب مع العلم ليس لهم الحق برفض الطلب وعند علم المجلس بأن تم تحديد موعد الجمعيه العموميه
الغير العاديه في 13 نوفمبر 2007 , تعمد المجلس أعلان عقد الجمعيه بتاريخ 12 نوفمبر 2007 للخبطة الأوراق وحصل
ما حصل في الجمعيه العموميه الغير العاديه في 13 نوفمبر 2007 من هرج ومرج يخجل الشخص من ذكرها لان مثل
هذي الأحداث لا تحصل الا في رياض الأطفال وهذه التصرفات ليست من سمات الرجال والقاده المفروض ان يتسموا
بنوع من حسن التصرف وأصبح مسرح النقابه حلبة مصارعه وكان محمد مساعد نجمها بدون منازع قد أعتدى حتى
على أعضاء اللجنه المنظمه بحجة أن مجلس الأتحاد غير معترف به من طرفه مع العلم أن موضوع الأتحاد العام قد فصل
فيه المحكمه بحكم نهائي لصالح عبدالله طالب .وحالنا اليوم ينطبق علينا المثل ( لا طبنا ولا غدا الشــــــــــــــــر ).