السبت 17.11.2007 10365
العدد 10365
أكد رئيس مجلس ادارة نقابة عمال شركة صناعة الكيماويات البترولية نبيل الشراد على ان الجمعية العمومية الأخيرة للنقابة عقدت في يناير 2006 وبصفة عادية وان الجمعية العمومية المقبلة ستعقد في يناير 2008. وجاء في كتاب بعثه الشراد لـ «الراي» تعليقاً على ما نشر تحت عنوان «نقابيو البتروكيماويات تبادلوا الشتائم في الأحمدي»:
«نود ان نشير الى عدم صحة هذا الخبر نهائياً حيث انه لم يتم عقد اي جمعية عمومية لنقابة البتروكيماويات وان الجمعية العمومية الأخيرة للنقابة عقدت في شهر يناير من عام 2006، وبصفة عادية وان الجمعية العمومية التالية والمقبلة ستعقد ايضاً وبصفة عادية في شهر يناير المقبل من عام 2008 وبواقع كل سنتين مرة حيث تجرى الانتخابات. وعليه فإننا نتقدم لكم بكتابنا هذا راجين منكم تحري الدقة في نقل الاخبار ونشرها حيث انه يردنا الكثير من التساؤلات والاستفسارات عن صحة هذا الخبر لا سميا واننا مقبلون على انتخابات في الفترة المقبلة وبما تحمله هذه الفترة من تناقل للروايات والاشاعات من مختلف القوائم المتنافسة، راجين بيان الحقيقة من دون لبس وكما اعتدنا منكم عبر صفحات جريدتكم التي مضى على صدورها سنوات اكتسبت الجريدة خلالها السمعة والانتشار، على أن يكون التنويه بنفس الصفحة والمساحة، سائلين الله سبحانه وتعالى لكم التوفيق والنجاح ولصحيفتكم التقدم والازدهار، مع خالص تقديرنا لكم ولجميع المحررين والصحافيين والعاملين والقائمين على الصحيفة وتمنياتنا للجميع بالتوفيق».
«الراي» الحريصة على توخي الدقة في أخبارها تؤكد لرئيس مجلس ادارة نقابة الكيماويات ان ما ورد في خبرها المنشور الأربعاء الماضي حصل بالفعل وسجلت فيه قضية اعتداء بالضرب على نحو محسوس في مخفر الأحمدي حملت الرقم (226/2007) بتاريخ 14/11/2007، الطرف الأول فيها هو (ع.ن) عضو نقابة البتروكيماويات والطرف الثاني (م.م) حيث ادعى الطرف الأول تعرضه للضرب والسب من الطرف الثاني، وادعاء الطرف الأول بالضرب من قبل الثاني، واحيل الطرفان على التحقيق.
لالالالالالالالالالالالا تعلييييييييييييييييييق
العدد 10365
أكد رئيس مجلس ادارة نقابة عمال شركة صناعة الكيماويات البترولية نبيل الشراد على ان الجمعية العمومية الأخيرة للنقابة عقدت في يناير 2006 وبصفة عادية وان الجمعية العمومية المقبلة ستعقد في يناير 2008. وجاء في كتاب بعثه الشراد لـ «الراي» تعليقاً على ما نشر تحت عنوان «نقابيو البتروكيماويات تبادلوا الشتائم في الأحمدي»:
«نود ان نشير الى عدم صحة هذا الخبر نهائياً حيث انه لم يتم عقد اي جمعية عمومية لنقابة البتروكيماويات وان الجمعية العمومية الأخيرة للنقابة عقدت في شهر يناير من عام 2006، وبصفة عادية وان الجمعية العمومية التالية والمقبلة ستعقد ايضاً وبصفة عادية في شهر يناير المقبل من عام 2008 وبواقع كل سنتين مرة حيث تجرى الانتخابات. وعليه فإننا نتقدم لكم بكتابنا هذا راجين منكم تحري الدقة في نقل الاخبار ونشرها حيث انه يردنا الكثير من التساؤلات والاستفسارات عن صحة هذا الخبر لا سميا واننا مقبلون على انتخابات في الفترة المقبلة وبما تحمله هذه الفترة من تناقل للروايات والاشاعات من مختلف القوائم المتنافسة، راجين بيان الحقيقة من دون لبس وكما اعتدنا منكم عبر صفحات جريدتكم التي مضى على صدورها سنوات اكتسبت الجريدة خلالها السمعة والانتشار، على أن يكون التنويه بنفس الصفحة والمساحة، سائلين الله سبحانه وتعالى لكم التوفيق والنجاح ولصحيفتكم التقدم والازدهار، مع خالص تقديرنا لكم ولجميع المحررين والصحافيين والعاملين والقائمين على الصحيفة وتمنياتنا للجميع بالتوفيق».
«الراي» الحريصة على توخي الدقة في أخبارها تؤكد لرئيس مجلس ادارة نقابة الكيماويات ان ما ورد في خبرها المنشور الأربعاء الماضي حصل بالفعل وسجلت فيه قضية اعتداء بالضرب على نحو محسوس في مخفر الأحمدي حملت الرقم (226/2007) بتاريخ 14/11/2007، الطرف الأول فيها هو (ع.ن) عضو نقابة البتروكيماويات والطرف الثاني (م.م) حيث ادعى الطرف الأول تعرضه للضرب والسب من الطرف الثاني، وادعاء الطرف الأول بالضرب من قبل الثاني، واحيل الطرفان على التحقيق.
لالالالالالالالالالالالا تعلييييييييييييييييييق