الكل يعلم بانه سيتم توقيف وحدات مصفاة الشعيبة في 2010 و استخدام ارض الشعيبة كخزانات لمشروع Cfp. وهذا ما صرح به السيد جليل ششتري أكثر من مرة في الصحف الكويتية الرسمية. والذي نستغربه هو هذه المبالغ الطائلة والمشاريع التي تصرف على الشعيبة والجدوى منها. هل هي مؤامرة كبيرة اما ماذا؟ يحاول الفرد أن يضع المبررات لهذه المشاريع ويقول انها لها علاقة بالبيئة واتفاقيات محلية ودولية. ولكن لما نرى المشاريع عبارة عن تبديل موتورات كهربائية و آلات دقيقة وكيبلات وكأن الشعيبة ستتحول الى ناسا، عندها تسقط جميع المبررات. الظاهر ان الجماعة شادين حيلهم بالبوق والحرمنة وتدري لا احد يحاسب وبالنهاية سوف تقلق المصفاة وإلي يدري يدري وإلي ما يدري يقول مشاريع بيئية. الخطوة الاولى: نطالب السيد أحمد الجيماز بتوضيح الجدوى الاقتصادية من هذه المشاريع. الخطوة الثانية: نطالب السيد محمد الوشيحي بمقابلة الجيماز لإستوضاح الأمر. الخطوة الثالثة: نطالب ديوان المحاسبة بطلب تدقيق داخلي على جميع المشاريع الداخلية و الخارجية خصوصا التي تتم من خلال مقاول الخدمات. الخطوة الرابعة: سؤال برلماني.
الأخ الخبير لم أفهم الموضوع بشكل كامل، ولا علم لي بأولياته. لذا أرجو كتابة شرح مفصل لأتمكن من فهم الموضوع ومن ثم كتابة مقال حوله... بانتظار الشرح. فضلا.
اخوي الخبير انت تبيهم يسكرون المصفاه بكبرها ؟ مصفاة الشعيبه تصفي ولله الحمد 200 الف برميل باليوم يعني ربع انتاج مصافي الكويت اتفق وياك على الخساير الي تخسرها يوميا من قطع الغيار ولسبب وحدة الزيت الثقيل H-OIL هالوحده بنوها في الخمسينات وكانت اخر وحده بالعالم بعدها ما بنوا اي وحده مشابهه والعمر الافتراضي لها انتها واصبحت عاله على الشعيبه كل يوم حريق وشداون الله يكفيهم شرها وشر خسايرها
نهاية مصفاة الشعيبة أنها راح تصير موووووووول ومنتجع كمبينسكي الشعيبة شلخوا العالم طلعوا فيها مليون عذروب ، مره يبون يسكربونها ومرة يبيعونا ومرة يبون يحولونها مصنع بنك ماعرفنا شسالفتهم لا حول ولاقوة إلا بالله