ايران تطلق صواريخها .. والكورة الآن في المرمى الامريكي

ايران غدت مثل الي يدربيه السيل ويقول ديمه ! بمعنى انه رغم تهديدات اسرائيل وامريكا لها ورغم انهم رافعين

العصي عليها الا انها ماطقت لهم خبر وهذا هي اطلقت صواريخها البارح كناية عن " اعلى مافي خيولكم اركبوه وترا

هالصواريخ اعلى من خيولكم بعد كان ودكم تركبونها ..الصواريخ الي اطلقتها القوات البحرية التابعه للحرس

الثوري كانت كالآتي ( سجلوا عندكم ) صواريخ ارض ارض ، بر بحر ، بحر جو .

ثانياً طوربيد او الحوت وهو صاروخ قادر على نسف غواصات العدو ثالثاً صاروخ شهاب 3 وهذا فشقه ممكن يوصل من

ايران الى اسرائيل و القواعد الامريكيه في الخليج ...رحنا ملح ، صواريخ ايران تخرع الحكومات الغربية الي تظن

ان ايران مزبنه اسلحة نووية وهالشي تنفيه ايران !! مسألة ان ايران تهايط وماهمها احد خالصين منها منذو مبطي بس

الي استجد بالموضوع غير مسألة اطلاق الصواريخ هو تصريح المملوحة كوندليزا رايس ( كانت غاطسه يمال ....مدري

وش طلعلها من جديد ) تقول : ورينا ..... يا طهران وكانكم ناوينا والا ناوين اسرائيل فـ هـأو

مايحكوومشي يادلعدي عززنا تواجدنا الامني في المنطقه والي يرشنا او يرش اسرائيل بالماء نرشه بالدم ، من جهه

اخرى هددت اسرائيل بتوجيه ضربة عسكرية لإيران بعد تجاربها الصاروخيه الي اجرتها وصرح وزير الحرب الاسرائيلي

ايهود باراك قائلاً : ترا ماخفنا منش انتي وصواريخش البخي بس .. ترا يوم نشدنا خبرائنا العسكريين عن

هالصواريخ قالوا انها خن بط مايمديها ماشيه 1300 كيلو الا وهي خابطه بالارض يعني مهيب حولنا ..اركدوا بس

 

اذا وقعت الحرب

اذا وقعت الحرب

طبول الحرب تقرع ضد ايران ، والتصريحات الحادة المتبادلة مع اسرائيل ، لاتعكس مجرد حروب كلامية ، انها مؤشرات ماقبل الحرب ، تلك الحرب التي يعتبرها خبراء عسكريون ، انها لن تبقي ولن تذر ، في هذه المنطقة ، والتهديدات المتواصلة ، بين الجانبين ، لاتتوقف ، بل تأخذ اشكالا وتعبيرات ، تؤشر ، ايضا ، على ايام ماقبل الحرب.

لم تجد اسرائيل من وسيلة لفكفكة التحالف الايراني مع دول المنطقة ، سوى بدء مفاوضات اسرائيلية - سورية ، ثم اجراء تبادل بشأن الاسرى مع حزب الله ، وقبول اتفاقية تهدئة مع حماس ، والهدف هو اخراج هذه الاطراف من سلسلة التحالفات ، مع ايران ، واغلاق الطريق امامها ، دوليا واقليميا ، بهذه التنازلات الاسرائيلية ، على اعتبار ان الثمن المدفوع قد يساعد في عدم توسيع المعركة ، وجعل الاستفراد بايران هو واقع الحال ، ومن لايعرف فقط يعتقد ان الانفراجات ، على الجبهات السورية واللبنانية والفلسطينية ، مع اسرائيل ، هو دليل صفقة مع ايران ، وهو تفسير سطحي للاحداث.

البعض يعتقد ان ايران تراهن على ضعف ادارة اولمرت ، ومشاكله الداخلية التي ستمنعه من خوض حرب ، ضد ايران ، والمراهنة ايضا على انشغال واشنطن بالانتخابات خلال الشهور المقبلة ، في حين ان الادارة الجديدة ، لن يكون ، بأمكانها خوض حرب ضد ايران في الشهور الاولى ، وبهذا تتجاوز ايران عقدة اثنى عشر شهرا تحتاجها ، وفقا لبعض التقديرات لاتمام مخططها النووي ، وهؤلاء يقولون ان كل تلويحات ايران بحرق اسرائيل تأتي ان طهران تعرف ان الحرب لن تقوم ، وبما انها لن تقوم ، فالاستغراق في الكلام الثوري ، هو امر مفيد ، وهو ايضا تفسير سطحي للاحداث.

اخر المعلومات ، تشير الى ان ايران ستتلقى ضربة قوية جدا ، خلال الشهر الحالي او الشهر المقبل ، ولن تكون هناك ضربة خلال شهر ايلول كونه سيكون شهر رمضان ، واسرائيل وواشنطن لاتريدان الدخول في مذبحة خلال شهر رمضان ، في حين ان شهر تشرين الاول تشتد فيه الحملة الانتخابية ، والاستعدادات لخروج بوش من البيت الابيض ، في حين ان شهر تشرين الثاني ، سيكون شهر خروج بوش الفعلي ، واجراء الانتخابات ، وهما شهران ، غير قابلين لخوض اي حرب بكل المقاييس.

يتبقى فقط ، لدينا الشهر الجاري او الشهر المقبل ، واذا كانت المعلومات تشير الى ان العقدة لدى واشنطن واسرائيل تتلخص بحاجتهما الى مئات الغارات والعمليات التي قد تستغرق اياما متواصلة ، لنقص في المعلومات الاستخباراتية حول ايران ، ولوجود تحصينات ايرانية غير مسبوقة ، واذا عرفنا ان الحسابات الامريكية والاسرائيلية تتحدث عن توسع محتمل في الحرب يشمل قصف ايران للقواعد الامريكية في الخليج العربي ، وفتح جبهة ضد جنوب "اسرائيل"من جانب حماس ، وفتح جبهة ضد شمال "اسرائيل"من جانب حزب الله ، في حين ان دمشق على الارجح ، لن تدخل الحرب في الفترة الاولى ، وستكتفي بالتفرج على المشهد لحسابات استراتيجية ، ولضمان قدرتها على الاستمرار بدعم حزب الله وحماس ، بالاضافة الى انفجار المعسكر الشيعي في العراق الجالس في حضن القوات الامريكية ، ويعرف نقاط قوتها و ضعفها واعدادها ومخازنها ، وكثير من المعلومات عنها ، وماسيجري في مضيق هرمز من تفجيرات ومنع لتدفق النفط ، وارتفاع اسعاره عالميا ، فأننا على الارجح امام حرب اقليمية تقع خلال خمسين يوما ، من اليوم ، وهي على الاغلب مرشحة للوقوع قبيل نهاية الشهر الجاري ، وفقا لتقديرات عسكرية وسياسية ودبلوماسية.

اخطر مافي الحرب - اذا وقعت - هو الخطر الكامن على الاردن ، حين تعتزم ايران اطلاق صواريخها ضد اسرائيل مرورا بسماء الاردن ، وحين تريد اسرائيل ان تغير على طهران ، فتقتحم سماء الاردن ، او تطلق صواريخها عبر سماء المنطقة ، وفي الحالتين ، فان الخطر كبير وكبير جدا ، وعلينا ان نتخيل كل السيناريوهات ، اذا توسعت الحرب وطال امدها ، وهو قرار لاتمتلك واشنطن ولا اسرائيل ، زمامه ، ولاتفاصيله.

اذا وقعت الحرب ضد ايران - والله اعلم - فسندخل الايام الاسوأ في عمر هذه المنطقة والتاريخ ، فهي لن تكون مجرد نزهة لتناول الكباب الايراني ، وشراء الفيروز والعقيق ، ثم العودة سريعا.

صدقوني ، لو كانت واشنطن وتل ابيب واثقتين من نصر لهما ، ضد ايران ، لشنتا الحرب منذ زمن بعيد.

الدستور

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اللي عجبني من التعليقات على الخبر هذا تعليق واحد موجود في نفس الجريدة يقول لكاتب المقالة



نحن الان في حرب وهي من اشرس الحروب وهي حرب الغلاء والاسعار

بالاظافة الى حربك مع مصارينك ومصارين اولادك ونق زوجتك فوق رأسك

وعمل مقارنة بين الاثنبن وشوف الاشرس

 

البحرية الأميركية تختبر أنظمة مضادة للصواريخ في الخليج

البحرية الأميركية تختبر أنظمة مضادة للصواريخ في الخليج... وإيران تتهم الغرب بمحاولة افتعال فتنة في المنطقة ... واشنطن ستدافع عن مصالح «الحلفاء» وإسرائيل» لا تخشى التحرك»
طهران - حسن فحص الحياة - 11/07/08//



طائرة التجسس الإسرائيلية «ايتام» المتطورة التي يمكن أن تقاوم بمهمات فوق إيران، بحسب ما أعلنت إسرائيل. (ا ب)




اختبرت إيران أمس مزيداً من الصواريخ في منطقة الخليج، في اليوم الثالث من المناورات الحربية، ووجهت انتقاداً لدول غربية لم تسمِها متهمة إياها بمحاولة «تخريب» أجواء الصداقة مع دول الجوار، بعدما أكدت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس التزام بلادها الدفاع عن مصالحها ومصالح حلفائها ضد هجوم محتمل.
جاء ذلك فيما كشف مسؤولون أميركيون ان البحرية الأميركية اختبرت أخيراً شبكة اتصالات لدعم نظام «ايجيس» المضاد للصواريخ في منطقة الخليج. وأفاد الموقع الإلكتروني «نيفي تايمز»، أن الاختبار يتزامن مع تشديد مسؤولين عسكريين أميركيين مواقفهم ضد إيران بسبب برنامجها النووي وتهديداتها بإغلاق مضيق هرمز، إذا تعرضت لأي هجوم أميركي أو إسرائيلي. وأوضح الموقع أن نظام «ايجيس» (نظام الدفاع المتقدم لمنطقة العمليات بصواريخ مضادة للطيران تطلق من على ظهر السفن) المطور المحمول على متن مدمرات البحرية والطرادات، يمكن ان يلاحق صواريخ عابرة للقارات، ويعترضها بصواريخ تطلق من السفن من طراز «أس - م 3».
وفي القدس المحتلة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أنه يحبذ استخدام الضغوط الديبلوماسية والعقوبات في التصدي للبرنامج النووي الإيراني، لكنه حذر من أن إسرائيل «لا تخشى القيام بتحرك». وقال باراك في خطاب: «التركيز الآن على العقوبات الدولية والنشاط الديبلوماسي المكثف، وينبغي استنفاد هذين السبيلين». وزاد أن «إسرائيل أقوى دولة في المنطقة وأثبتت في الماضي أنها لا تخشى القيام بتحرك، عندما تتعرض مصالحها الأمنية الحيوية للخطر».
في موازاة ذلك، قال الناطق باسم البيت الابيض توني فراتو ان «الاستخدام الموسع للصواريخ (من قبل ايران)يخالف قرارات مجلس الامن. ونحن نريد ان يكفوا (الايرانيون) عن تخصيب اليورانيوم ونود ان يكفوا عن اجراء هذه التجارب الاستفزازية التي ليس من شأنها سوى ان تزيد عزلة الشعب الايراني.» واضاف ان البيت الابيض يعلم بأنباء ان ايران أجرت تجارب اطلاق صواريخ امس لليوم الثاني على التوالي، لكنه قال انه لا يستطيع تأكيد هذه الانباء.
وفي تبليسي اعلنت رايس بعد اجتماع مع الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي: «نبعث برسالة أيضاً الى إيران بأننا سندافع عن المصالح الأميركية... ومصالح حلفائنا». وأضافت: «في منطقة الخليج، عززت الولايات المتحدة قدراتها الأمنية، ووجودها الأمني، ونعمل في شكل وثيق مع جميع حلفائنا... لضمان قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم».
ولم تحدد رايس الخطوات التي اتخذتها بلادها لتعزيز «وجودها الأمني» في الخليج، لكنها قالت إن جوهر خططها «التصميم على منع إيران من تهديد مصالحنا أو مصالح أصدقائنا أو حلفائنا». وواضافت: «لا أعتقد بأن الإيرانيين يجهلون قدرات الولايات المتحدة وقوتها لفعل ذلك».
وفي بيان تلقت «الحياة» في طهران نسخة عنه، انتقد الناطق باسم الخارجية الإيرانية محمد علي حسيني «المواقف السلبية لبعض الدول الغربية ووسائل إعلامها» من المناورات الصاروخية الإيرانية في إيران ومياه الخليج. وأكد أن هذه المناورات «دفاعية»، معتبراً أن «التكهنات والاستنتاجات الانتهازية المتعلقة بالاستعدادات الدفاعية لإيران، أبعادها مغرضة، وتخدم الأهداف الإعلامية لإسرائيل».
وذكّر حسيني بالمناورات التي «أجرتها إسرائيل وتجريها، والتهديدات المتتالية والمكثفة التي يطلقها المسؤولون ووسائل الإعلام الرسمية الإسرائيلية». وأضاف أن «التغاضي عن التصرفات العدائية والتهديدات التي تطلقها إسرائيل والمسؤولون الأميركيون وبعض حلفائهم الغربيين يشكل دليلاً على غض الطرف المتعمد لهذه الدول عن مصادر التهديد لأمن المنطقة واستقرارها».
وأشار إلى أن «العلاقات المتنامية بين إيران ودول المنطقة تلعب دوراً بناء وإيجابياً في تعزيز الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي»، معتبرا ان ما تمارسه دول من تحريض هدفه «تخريب أجواء الصداقة والمودة بين إيران وجيرانها»، مؤكداً أن هذه المساعي «لن تثمر».
وفي موسكو، قال نائب وزير الخارجية سيرغي كيسلياك إن روسيا تعول على الإسراع في بدء المفاوضات مع إيران، في شأن الاقتراحات الجديدة للدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن زائد ألمانيا، لحل أزمة البرنامج النووي الإيراني. وأكد الناطق باسم الخارجية الصينية ليو جيانتشاو قلق بلاده من «الوضع في الشرق الأوسط»، مضيفاً أنه «معقد وحساس ونأمل بأن تساهم تصرفات الأطراف المعنية في إحلال السلام والاستقرار في المنطقة». وقال كبير الناطقين باسم الحكومة اليابانية نوبوتاكا ماشيمورا، ان طوكيو «تدعو الى ضبط النفس في هذا النوع من التصرفات التي تهدد سلام المنطقة واستقرارها». وأضاف: «لا اعرف ما هو منطقهم (الإيرانيين) الدولي في إطلاق صاروخ عمداً في آخر يوم من قمة» (الدول الصناعية الثماني)، معتبراً «ان إقدامهم على مثل هذه الأعمال يكثف النقاش حول فرض عقوبات على إيران».

دار الحياة

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

شكراً ياعبدالله شكراً غيوم شكراً للجميع على التعليقات الطيبة والتحليل الجميل